[باب ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه]

245: 382 قال الشيخ أثابه الله: المراد بالذمة العهد {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] . قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب –رحمه الله تعالى- عند كلامه على هذه الآية: عهد بين العبد وبين الله ألا يعبد إلا هو وألا يستعين إلا به. والعهد بالله أغلظ من اليمين.

قوله: [وذمة نبيه] : هذا خاص بالعهد النبوي.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015