قال الشيخ أثابه الله: الخوف: هو الحذر من شيء فيه ضرر وعطب، وثمرة الخوف البعد عن ذلك المَخُوف "من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل".
* * *
22: 48 [وقول الله عز وجل: {إِنَّ اللهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء} [النساء: 48، 116] .
قال الشيخ أثابه الله: ظاهر الآية أن الشرك بجميع أنواعه لا يُغفر.
* * *
23: 48 [1 حاشية: وكنت أسأله عن الشيء مخافة أن أقع فيه] .
قال الشيخ أثابه الله: معرفة الجاهلية فائدتها: الإنكار عليهم.