[باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أرباباً] .

198: 276 قال الشيخ أثابه الله: وهذا يسمى: شرك الطاعة.

{أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء: 59] .

ولم يأت بالفعل "أطيعوا" مع أولي الأمر لأن طاعتهم داخلة في طاعة الله ورسوله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015