الخلق كلهم عيال الله عز وجل، فأحبهم إلى الله عز وجل أنفعهم لعياله.

3 - حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ الْمُطَهَّرُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْبُزَانِيُّ، أنبا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، أنبا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الزُّهْرِيُّ، ثنا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، نا يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ، ثنا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْخَلْقُ كُلُّهُمْ عِيَالُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَأَحَبُّهُمْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْفَعُهُمْ لِعِيَالِهِ» .

هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لا يُعْرَفُ إِلا مِنْ رِوَايَةِ يُوسُفَ بْنِ عَطِيَّةَ، وَقَعَ لَنَا عَالِيًا مِنْ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ، بِحَمْدِ اللَّهِ وَمِنْهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015