صاعد ينزل عليهما وعلى الشّيخ الحكيم أبي عبد الله ابن الكتّاني شيخي، رحمه الله بمدينة سرقسطة فصادفتهما يقرآن عليه الشعر المذكور، فسمعته بقراءتهما.
حدثني به القاضي أبو بكر ابن العربي، رحمه الله، قال: أخبرنا أبو الحسين المبارك بن عبد الجبار الصّيرفي، قال: أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن عمر بن أحمد البرمكي، قال: قرئ علي أبي عمر بن العباس بن زكريا بن حيّوية، قال: قرئ على أبي الحسن أحمد بن جعفر / بن محمد من كتابه وهو يسمع وأنا أسمع فأقرّ به، قال: كان سابق البربري، فذكر أخباره وقصيدا واحدا ثم سائر قصائده بروايات مختلفة؛ قال ابن العربي: تقيّدت في مواضعها عندنا، والحمد لله.
أبي إسحاق إبراهيم بن أبي الفتح بن خفاجة (?)، رحمه الله.
حدّثني به صاحبنا الفقيه أبو بكر محمد بن يحيى بن رزق (?)، رحمه الله.
للصولي؛
له أيضا.
حدثني بهما الشيخ أبو عبد الله محمد بن معمر أيضا، عن أبي بكر محمد بن هشام المصحفي، رحمه الله، عن أبيه، قراءة عليه للأخبار المنثورة خاصة، قال: