509 - كتاب التَّنْبِيه على الْأَسْبَاب الَّتِي أوجبت الْخلاف بَين الْمُسلمين فِي عقائدهم ومذاهبهم مَعَ الْكَلَام فِي الِاسْم والمسمى تأليف أبي مُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد ابْن السَّيِّد البطليوسي النَّحْوِيّ رَحمَه الله
حَدثنِي بِهِ الشَّيْخ الإِمَام الْفَقِيه الْحَافِظ أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن احْمَد بن سعيد الْعَبدَرِي رَضِي الله عَنهُ قِرَاءَة عَلَيْهِ فِي منزله قَالَ حَدثنِي بِهِ أَبُو مُحَمَّد البطليوسي مُؤَلفه رَحمَه الله
510 - كتاب الْإِرْشَاد لأبي الْمَعَالِي عبد الْملك بن عبد الله بن يُوسُف الْجُوَيْنِيّ رَحمَه الله
511 - وَكتاب التَّلْخِيص لَهُ
512 - وَكتاب الْبُرْهَان لَهُ
513 - وَكتاب الشَّامِل لَهُ
حَدثنِي بذلك كُله شَيخنَا القَاضِي أَبُو بكر بن الْعَرَبِيّ رَحمَه الله قَالَ حَدثنِي بِكِتَاب الْإِرْشَاد الشَّيْخ أَبُو حَامِد مُحَمَّد بن مُحَمَّد الطوسي الْغَزالِيّ وَأَبُو سعد بن طَاهِر الْمَقْدِسِي الزنجاني كلَاما عَنهُ
قَالَ وحَدثني بِكِتَاب التَّلْخِيص قِرَاءَة وسماعا أَبُو الْحسن عَليّ الْقَرَوِي نزيل عسقلان عَنهُ
قَالَ وحَدثني بِكِتَاب الشَّامِل لَهُ أَبُو الْحسن عَليّ الْقَرَوِي الْعَسْقَلَانِي قَالَ أمْلى علينا الإِمَام أبوالمعالي رَحمَه الله إِلَّا القَوْل فِي الْقدر وَخلق الْأَعْمَال وَالتَّعْدِيل والتجويد وَالصَّلَاح والأصلح واللطف وَالرَّدّ كل الفلاسفة والمنجمين بِأَن أَبَا سعد مُحَمَّد بن طَاهِر الزنجاني الْمَقْدِسِي أخبرنَا بذلك كُله عَنهُ وَلم يتم