ذكر هذا التفصيل أبو حاتم بن حبان الحافظ وغيره.

والذي نراه أن التعيين من اللغات على شيء بعينه لا يصح

لنا سنده، ولا يثبت عند جهابذة النقل طريقه.

بل نقول:

نزل القرآن على سبع لغات فصيحة من لغات العرب

وقد كان بعض مشايخنا يقول: كله بلغة قريش، وهي تشتمل على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015