القول الرابع عشر: المراد بسبعة أحرف
سبع لغات من لغات العرب.
إن المراد بالحديث أُنزل القرآن على سبع لغات، وهذا هو القول
الصحيح، وما قبله لا يثبت عند السبك. وهذا اختيار ثعلب
وابن جرير.