ومعنى هذا الحديث أن الكتب كانت تنزل من باب واحد، أي:

إنها إنما كانت تحتوي على المواعظ فحسب، ونزل القران مشتملاً

على الوجوه المذكورة.

القول الثاني:

إِن الحروف السبعة: حلال وحرام، وأمر ونهي، وخبر ما كان

وخبر ما هو كائن، وأمثال.

القول الثالث:

إِنها حلال وحرام، ووعد ووعيد، ومواعظ وأمثال، واحتجاج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015