أشبه بالتصحيح مستدلًا بما جاء في تاج العروس للزبيدي وغيره من المعاجم من أن تحرير الكتاب وغيره تقويمه1.

ويرى الفريق الثاني الذي يمثله اللغوي الأديب أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري أن استخدام التحرير بدل الكتابة جائز على سبيل التوسع2 وعلى سبيل الشيوع أيضًا من وجهة نظره؛ فاللغة كائن حي متطور، والاستعمال اللغوي هو الفيصل في تحديد المعنى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015