وفي هذا التعليق ما يدلّ على ثقة الرسول عليه الصلاة والسلام من المستقبل مهما اكتنفه- في الحاضر- من الالام.
عاد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكة ليستأنف خطته الأولى في عرض الإسلام وإبلاغ رسالة الله.
وبينا هو ماض في جهاده، إذ وقعت له قصة الإسراء والمعراج ...