وفي هذا التعليق ما يدلّ على ثقة الرسول عليه الصلاة والسلام من المستقبل مهما اكتنفه- في الحاضر- من الالام.

عاد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكة ليستأنف خطته الأولى في عرض الإسلام وإبلاغ رسالة الله.

وبينا هو ماض في جهاده، إذ وقعت له قصة الإسراء والمعراج ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015