والمراد بقوله " إناَّ نتوسّل إليك بعمِّ نبيِّنا " أي بدعائه.
فهذه الأنواع الثلاثة من التوسل كلُّها مشروعة لدلالة نصوص الشرع عليها، وأمّا ما سوى ذلك مما لا أصل له، ولا دليل على مشروعيته فينبغي على المسلم أن يجتنبه، والله الموفِّق.