أغناه عن كلِّ دعاء مبتدَع في ذاته، أو في بعض صفاته، فعلى العاقلِ أن يجتهدَ في اتِّباع السنة في كلِّ شيء من ذلك، ويعتاض عن كلِّ ما يظنُّ من البدع أنَّه خيرٌ بنوعِه من السنن، فإنَّه من يتحرَّى الخيرَ يُعطه، ومَن يتوقَّى الشرَّ يوقه ". اهـ كلامه رحمه الله1.
وهو كما ترى كلامٌ عظيمُ النفع جليلُ الفائدة من عَلَم الأعلام وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وأسكنه الجنَّة وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرَ الجزاء وأوفرَه.