للمسيخ (?)؛ لأن هذا الكتاب بلا شك -وإن شاء الله- هو أول كتاب يعرض المسيخ عاريًا في كل شيء؛ في فكره، في تصوراته، في تحركاته، في أماكنه الخفية وعلاقاته" (?).
ويقول "سعيد أيوب" بعد ما ذكر بعض صفات والدَيْ الدجال: "وفي هذا إشارة إلى ضرورة رصد الدجَّال بالبحث وراءه في شهادة ميلاده، وشهادة توثيق زواج أمه من أبيه؛ لتحديد متى ولد بعد زواج أمه من أبيه" (?)!
أما "السندباد المصري" محمد عيسى داود فقد جعل من سيرة الدجال المطولة بالأكاذيب سيرة شعبية مثل سيرة عنترة بن شداد، وسيرة تغريبة بني هلال، فهو يزعم أن ميلاد المسيح الدجَّال "تم منذ أربعة قرون تقريبًا، وهو ميلاد عجيب؛ لأن النطفة التي تخلَّق منها شارك فيها