هذا المعنى يقول بعضُهم:
لعمرُك ما الإنسانُ إلاَّ بدينه ... فلا تترك التقوى اتِّكالاً على النَّسب
لقد رفع الإسلامُ سلمانَ فارسٍ وقد وضع الشركُ النَّسِيبَ أبا لهب ".