متى تكون العبادة مقبولة
وعبادة الله تكون مقبولة عند الله ونافعة لديه إذا اشتملت على أمرين أساسين:أولهما: أن تكون العبادة لله
خالصة لا شركة لغيره فيها كما أنه تعالى ليس له شريك في الملك فليس له شريك في العبادة كما قال تعالى:
{وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً}