الذي ابتاعها رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من الأعرابى، فأنكر الأعرابى البيع، فشهد خزيمة هذا بتصديق رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأمضى شهادته وقبض الفرس من الأعرابى.
والحديث رواه "أهل1 السنن" وهو مشهور.