أبي إدريس الخولاني، قال: يجعل الله عز وجل يوم القيامد صخرة بيت المقدس مرجانة بيضاء كعرض السماء والأرض، ثم ينصب عليها عرشه، ثم يقضي بين عباده، يصيرون منها إلى الجنة وإلى النار) . أنبأنا أبو المعمر الأنصاري، أنبأنا أبو الحسن الفراء، أنبأنا عبد العزيز ابن أحمد، حدثنا ابو بكر محمد ابن أحمد الخطيب، حدثنا عمر ابن الفضل، حدثنا أبي، حدثنا إبراهيم ابن محمد، حدثنا آدم، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع ابن أنس، عن أبي العاليد في قوله تعالى إلى الأرض التي باركنا فيها قال: من بركتها أن كل ماء عذب يخرج من أصل صخرة بيت المقدس. قال الوليد، حدثنا محمد ابن النعمان،