حين كشفوا أفخاذ الصبيان أولاً باسم الرياضة والكشفية، ثم امتدت أيديهم إلى البنات فعملوهن مرشدات (أي كشّافات)، ونحن عُمْيٌ لا نبصر، خُرْسٌ لا ننطق، حمير لا نغار ...
إننا نستأهل والله أكثر من ذلك!
* * *