ما أريد؟ هل تتركني إدارة المجلة أكتب في الأدب كما كنت أكتب في «الرسالة»؟ لقد حيّروني وسدّوا عليّ مسالكي، فوقفت، لا عجزاً ولا مرضاً ولكن لأني لا أدري من أين أسير!
هذه هي القصة يا أيها الأخ، فأبقِها سراً بيني وبينك ولا تطلع عليها أحداً من القرّاء.
* * *