أنواعه:
1 - أن يعبر كل واحد من المفسرين بعبارة غير عبارة صاحبه تدل على معنى في المسمى غير المعنى الآخر مع اتحاد المسمى.
2 - أن يذكر المفسر من الاسم العام بعض أنواعه على سبيل التمثيل.
3 - أن يكون اللفظ محتملًا لأمرين، إما بسبب الاشتراك وإما بسبب التواطؤ.
4 - أن يعبروا عن المعنى بألفاظ متقاربة.
1 - الاشتراك.
2 - الاختلاف في مفسر الضمير.
3 - أن يكون في الجملة حذف، ويحتمل في تقديره أكثر من معنى.
4 - أن تحتمل اللفظة أكثر من تصريف في اللغة.
5 - تنوع الاستعمال العربي للفظة.
6 - أن يدور حكم الآية بين الأحكام والنسخ.
7 - أن يدور حكم الآية بين العموم والخصوص.
8 - أن يذكر الوصف المحتمل لأكثر من موصوف، ولا يحدد موصوفه في الآية.
9 - أن يكون في الآية حرف له قراءتان لكل منهما تفسير مختلف.