الذي ارتضاه, متوغلين في البدع, تائهين في أودية الضلال, معادين للكتاب والسنة ومن قام بهما, فأصبح الدين منهم في أنين, والإسلام في بلاء مبين, وحسبنا الله, ونعم الوكيل.