قال: "دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعنا, فكان1 فيما أخذ علينا: أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا, وأن لا ننازع الأمر أهله, إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهات"2.
والأحاديث الصحيحة في هذا الباب كثيرة, ولم يقع خلل في دين الناس أو دنياهم إلا من خلال الإخلال بهذه الوصية.