والسادسة والتسعون, والسابعة والتسعون, والثامنة والتسعون, والتاسعة والتسعون, والمائة.

العيافة والطرق والطيرة والكهانة والتحاكم إلى الطاغوت, ونحو ذلك:

وقد تكلمنا على هذه الأمور في كتابنا "بلوغ الأرب في أحوال العرب1"2 بما لا مزيد عليه, وذكرنا هناك أوابدهم وخرافاتهم وسائر ضلالاتهم.

وكل ذلك من أعمال جهلة المسلمين اليوم, وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.

وغالب مسائل الأصل رؤوس3 مسائل في كتاب " اقتضاء الصراط المستقيم" ومن أراد التفصيل فليراجع إليه.

وهذه آخر ما أردنا شرحه من المسائل التي أبطلها الإسلام, والحمد لله ولي الإنعام, والصلاة والسلام على خير الأنام ومصباح الظلام وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان على قيام الساعة وساعة القيام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015