الثمانون: التبرك بآثار المعظمين, كدار الندوة1, وافتخار من كانت تحت يده بذلك, كما قيل لحكيم بن حزام: بعت مكرمة قريش؟! , فقال: "ذهبت2 المكارم إلا التقوى"3.
هذه الخصلة قد امتدت عروق ضلالها في أودية قلوب الجهلة مسلمين, وزادوا على ما كان عليه أهل جاهلية العرب والكتابيين.
ولا بدع من حكيم بن حزام القرشي الأسدي إذا ما رد على من قال له: