العشرون تناقضهم في الانتساب فينتسبون إلى إبراهيم عليه السلام وإلى الإسلام مع إظهارهم ترك ذلك، والانتساب إلى غيره.
الحادية والعشرون تحريف كلام الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون ولكم في هذا العصر من هو على شاكلتهم، تراه يصرف النصوص ويؤولها إلى ما يشتهيه من الأهواء.