السادسة والتسعون، والسابعة والتسعون
والثامنة والتسعون، والتاسعة والتسعون، والمائة العِيافة، والطَّرْق، والطِّيَرَة، والكِهانة، والتحاكم إلى الطاغوت، ونحو ذلك:
وقد تكلمنا على هذه الأمور في كتابنا " بلوغ الأرب في أحوال العرب " (?) بما لا مزيد عليه، وذكرنا هناك أوابدهم وخرافاتهم وسائر ضلالاتهم، وكل ذلك من أعمال جهلة المسلمين اليوم، {وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 104] (?) .