1. أعتذر عن كتابة بعض الآيات القرآنية على غير الرسم العثمانى.
2. أحيانا أقوى الحكم بنسبته إلى مصدره وأحيانا أترك ذلك للاختصار مع تدقيقى عموما فى استنباط الأحكام الخاصة بهذه الرسالة وكلى رجاء للمطلع على كتابى هذا التماس العذر لى إن فاتنى شىء غير محرر وذلك ما تلحظه فى تعقيب الإزميري على النشر والله المسامح.
3. كل من تسول له نفسه طبع هذا الكتاب أو اقتباس جزء أو أجزاء منه دون الرجوع إلى فأنا غير مسئول عن تشويه علم القراءات المحررة.
4. من فضله جل شأنه أعدد نعمه على وذلك بذكر ما ألحقه في نهاية الكتاب من مصادر قراءات هامة مطبوعة ومخطوطة كانت اليد الفعالة في إصدار هذا التأليف وشرح الصدر يتأتى بنظرها قبل الشروع في محتويات الكتاب.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ
صدق الله العظيم