أن أبا أسيد كانت له صحبة، فذهب بصره قبل قتل عثمان [فلما قتل عثمان] قال: الحمد الله الذي منّ عليّ ببصري في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قبض نبيه، وأراد الفتنة بعباده كفّ بصري"1.

إسناده صحيح.

ورواه من طريقه ابن عساكر2 بزيادة ما بين المعكوفتين.

ورواه يعقوب بن سفيان3 قال: حدثنا سلمان بن حرب قال: حدثنا حماد بن زيد به نحوه.

ومن طريقه ابن عساكر4أيضاً.

92- قال ابن أبي شيبة: أبو معاوية5 عن حجاج6 الصواف، عن حميد بن هلال7 عن يعلى8 بن الوليد عن جندب9 الخير، قال: أتينا حذيفة حين سار المصريون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015