التي تشير إلى الفتنة1 بإسناد صححه أحمد شاكر، وأيضاً خرجه القزويني الحاكمي كما في الرياض النضرة.

ورواه ابن عساكر من طريق: الزبير بن بكار وفيه اختلاف.

ولم أدرس الإسناد من ابن عساكر إلى مصعب بن عبد الله؛ لأن الرواية في جزء حديث مصعب بن عبد الله في الظاهرية، وقد اطلع عليها فيه محقق ترجمة عثمان رضي الله عنه من تاريخ دمشق لابن عساكر2.

34- روى ابن أبي شيبة: عن علي بن حفص3 قال: "حدثنا محمد بن طلحة4 عن عاصم بن كليب الجرمي5 عن أبي قلابة6 قال: "جاء الحسن بن علي إلى عثمان فقال: أخترط سيفي، قال: لا، أبرأ الله7 إذاً من دمك، ولكن ثم سيفك وارجع إلى أبيك"8.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015