وفي بعض رواياته "أنقض وينقض" بدل "أرفض ويرفض"
وفي بعضها أيضاً "أنا وأخته"1.
ورواه ابن أبي شيبة2 وأحمد3 وابن سعد4 وخليفة بن خياط5 والطبراني6 وابن عساكر7: كلهم من طريق قيس عن سعيد به.
وألفاظهم متقاربة، واقتصرت رواية خليفة على الفقرة الثانية فقط.
وفي قوله (ولو أنّ أحداً أرفض) قال الحافظ ابن حجر: "أي زال من مكانه" "وفي الرواية الثانية" "انقض" أي سقط. وزعم ابن التين أنه أرجح الروايات. وفي رواية الكشمهيني بالنون والفاء، أي: (انفض) وهو بمعنى الأول.
وقوله (لكان محقوقاً أن ينقض) وفي رواية الإسماعيلي، "لكان حقيقاً" أي: واجباً، تقول: حق عليك أن تفعل كذا، وأنت حقيق أن تفعله.