وتوبتهم من معاصيهم فيغفر لهم ويقبل اعتذارهم كما قال تعالى {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده} [الشورى 25]
(والله أشد غيرا) قال النووي هكذا هو في النسخ غيرا بفتح الغين وإسكان الياء منصوب بالألف وهو الغيرة قال أهل اللغة الغيرة والغير والغار بمعنى
-[فقه الحديث]-
إن مدح الله تعالى والثناء عليه يرجع خيره وفائدته إلى العبد نفسه فالله سبحانه وتعالى لا تنفعه طاعة ولا تضره معصية فالمادح والمثني على الله بما هو أهله يثاب على هذا الثناء فينتفع هو به
وفي هذه الأحاديث فضل الثناء على الله سبحانه وتعالى وفضل تسبيحه وتهليله وتحميده وتكبيره وسائر الأذكار
والله أعلم.