2 - وتكرير السلام ثلاثا كما كرر ابن عمر.
3 - وفيه الثناء على الموتى بجميل صفاتهم المعروفة.
4 - وفيه منقبة لابن عمر، لجهره بالحق في الملأ، وعدم اكتراثه بالحجاج، لأنه يعلم أنه سيبلغه مقامه.
5 - وفي كلام ابن عمر إبطال الإشاعة الكاذبة التي اختلقها الحجاج، بأن عبد الله بن الزبير عدو الله وظالم.
قال النووي: ومذهب أهل الحق أن ابن الزبير كان مظلوما، وأن الحجاج ورفقته كانوا خوارج عليه.
6 - وفيه شجاعة أسماء وقوة حجتها وكلامها وقوة شخصيتها.
والله أعلم