إخباره بأن الأمة تكون لها قوة وشوكة بعده، بحيث يقهرون العجم والجبابرة.

وأنهم يفتحون مصر.

ومنها تنازع الرجلين في موضع اللبنة.

ومنها تواجد أبي ذر بمصر، وخروجه منها.

وقد وقع كل ذلك، ولله الحمد والمنة.

والله أعلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015