16 - واستدل به على جواز البيع بشرط الخيار.
17 - وعلى جواز شرط الخيار للمشتري وحده.
18 - وفيه ما كان عليه أهل هذا العصر من الرجوع إلى الحق.
19 - وفيه قبول خبر الواحد في الحقوق وغيرها.
واللَّه أعلم