2 - التحريض على مجانبة كبائر الذنوب.

3 - الزجر عن فعل ما ينهى عنه.

4 - تغليظ أمر شهادة الزور، لما يترتب عليها من المفاسد، وإن كانت مراتبها متفاوتة، وفي معناها كل ما كان زورا من تعاطي المرء ما ليس له أهلا.

5 - قال المهلب: يجوز للعالم والمفتي والإمام الاتكاء في مجلسه بحضرة الناس لألم يجده في بعض أعضائه، أو لراحة يرتفق بذلك، ولا يكون ذلك في عامة جلوسه. اهـ وأقول: إن محل ذلك حيث يرضى جلساؤه به ويحبونه، أما حيث يتأفف منه الجلساء ويستنكرونه ويحملونه على الإهمال وسوء الأدب فلا يجوز.

6 - استحباب إعادة الموعظة ثلاثا لتفهم.

7 - انزعاج الواعظ في وعظه ليكون أبلغ في الوعي عنه.

8 - إشفاق التلميذ على شيخه إذا رآه منزعجا.

9 - تمني عدم غضبه لما يترتب على الغضب من تغيير مزاجه.

10 - ما كان عليه الصحابة من كثرة الأدب معه صلى الله عليه وسلم والمحبة له والشفقة عليه. والله أعلم.

هذا وللحديث صلة وثيقة بشرح الحديث الآتي فليراجع.

والله أعلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015