به".

ولما كان بالناس - بل بالعالم كله - من الضرورة إلى لا إله إلا الله ما لا نهاية له، كانت من أكثر الأذكار وجودا، وأيسرها حصولا، وأعظمها معنى. والعوام والجهال يعدلون عنها إلى الدعوات المبتدعة التي ليست في الكتاب ولا في السنة.

قوله: "وعامرهن غيري"1 هو بالنصب عطف على السماوات، أي لو أن السموات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015