فَإِن كَانَ الْمَاضِي فَعِلَ بِكَسْر الْعين أَو خماسيّاً أَو سداسيّاً مصدّراً بِهَمْزَة الْوَصْل، أَو خماسيّاً مصدّراً بِالتَّاءِ الزَّائِدَة فلاَ يلتزمون فِي ذَلِك فتح حرف المضارعة، وَلَهُم فِيهِ حالتان1:
حَالَة: يجيزون فِيهَا كسر الْهمزَة وَالنُّون وَالتَّاء الفوقيّة دون الْيَاء التَّحْتِيَّة.
وَحَالَة ة يجيزون فِيهَا كسر الْجَمِيع الْيَاء وَغَيرهَا، وَإِلَى الْحَالة الأولى أَشَارَ بقوله: