والنسائي (?) ، وفي رواية لمسلم (?) : «جمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين المغرب والعشاء بجَمْع ليس بينهما سجدة، وصلى المغرب ثلاث ركعات والعشاء ركعتين» ، وفي رواية (?) : «ثلاثًا بإقامة واحدة» ، وفي رواية للبخاري (?) : «كان يجمع بين المغرب والعشاء بجمع» .

1851 - وعن جابر: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلَّى الصلاتين بعرفة بأذان واحد وإقامتين، وأتى المزدلفة فصلَّى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين، ولم يسبح بينهما، ثم اضطجع حتى طلع الفجر» مختصر لأحمد ومسلم والنسائي (?) .

1852 - وعن أسامة: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما جاء المزدلفة نزل فتوضأ فأسبغ الوضوء، ثم أقيمت الصلاة فصلَّى المغرب، ثم أناخ كل إنسان بعيرًا في منزله، ثم أقيمت العشاء فصلَّاها ولم يصلِّ بينهما شيئًا» متفق عليه (?) . وفي لفظ: «ركب حتى جئنا المزدلفة فأقام المغرب، ثم أناخ الناس في منازلهم ولم يحلوا حتى أقام العشاء الآخرة فصلَّى ثم حلوا» رواه أحمد ومسلم (?) . وفي لفظ: «أتى المزدلفة فصلى المغرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015