وهو الثأر وطلب المكافأة والعداوة والمراد هنا طلب من كان له دم في الجاهلية.

[31/18] باب ما جاء في التشديد في القتل وما جاء في توبة القاتل

4788 - عن ابن مسعود عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء» رواه الجماعة إلا أبا داود (?) .

4789 - وعن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يرق دمًا حرامًا بغير حله» أخرجه البخاري (?) .

4790 - وعن بريدة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا» رواه النسائي (?) .

4791 - وأخرجه النسائي والترمذي (?) من حديث عبد الله بن عمرو مرفوعًا بلفظ: «لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم» وعزاه المنذري في الترغيب والترهيب إلى مسلم ولم أجده معزوًا إلى مسلم في غيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015