في الوضوء» رواه ابن ماجه والبخاري في التاريخ (?) ، وفيه ضعف وشواهده كثيرة.

322 - وحديث استعانته - صلى الله عليه وسلم - بالرُّبيع بنت معوذ في صب الماء على يديه. رواه ابن ماجه والدارمي (?) ، قال في "الخلاصة": وإسناده حسن.

323 - وحديث استعانته - صلى الله عليه وسلم - بأسامة. متفق عليه (?) .

[1/77] باب ما جاء في تنشيف الأعضاء بعد الوضوء

324 - عن قيس بن سعد قال: «زارنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في منزلنا، فأمر له سعد بغسل، فوضع له فاغتسل، ثم ناوله ملحفة مصبوغة بزعفران أو ورس، فاشتمل بها» رواه أحمد وابن ماجه وأبو داود (?) ، وقد اختلف في وصله وإرساله، ورجاله رجال الصحيح، وقال في "الخلاصة": إسناده صحيح، لكن قال الحازمي: مُختلف في إسناده.

325 - وعن عائشة قالت: «كان للنبي - صلى الله عليه وسلم - خرقة يتنشف بها»

326 - وعن مُعاذ: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا توضأ مسح وجهه بطرف ثوبه» أخرجهما الترمذي (?) ، وفي إسناد الأول متروك، وفي إسناد الثاني ضعيف، وقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015