الصدور، وتعلم مدى التلبيس الحاصل اليوم من علماء السوء وأئمة الضلال.

اللهم فاجعل هذا الكتاب نبراسًا مضيئًا للسالكين إليك في درب الحق من أجل الوصول إلى طاعتك ورضوانك، ومن أجل إرغام أنوف أعدائك ...

اللهم هذا البيان، ومنك الإعانة، وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة لنا إلا بك يا علي يا عظيم.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

كتبه

أبو يوسف مدحت بن الحسن آل فراج

19/ 4/1428 هـ

ص. ب 7612 - الرياض 11472

صلى الله عليه وسلم- abo_ yosef2003@hotmial. com

طور بواسطة نورين ميديا © 2015