[7]

[8]

[9]

[10]

على البدل من الذكر، ويصح أن يكون مفعولًا للذكر كأنه قال (?): فالملقيات أن تذكر عذرًا، ويصح أن يكون عذرًا مفعولًا من أجله؛ أي: يلقى الذكر من أجل الإعذار، وأما إذا كان عذرًا أو نذرًا جمعًا، فالنصب على الحال، والواو الأولى للقَسَم، والباقي للعطف؛ لأنه تعالى أقسم بالمرسلات، وعطف عليها الباقي.

...

{إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ (7)}.

[7] وجواب القسم: {إِنَّمَا تُوعَدُونَ} من البعث والعذاب {لَوَاقِعٌ} كائن لا محالة.

...

{فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8)}.

[8] ثم ذكر متى يقع فقال: {فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ} مُحِيَ نورُها.

...

{وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْ (9)}.

[9] {وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْ} شُقَّت.

...

{وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ (10)}.

[10] {وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ} قُطعت من أماكنها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015