وصلًا، وافقه يعقوب وقفًا، وحذفها الباقون في الحالين (?)، وقرأ ورش: (يُنْقِذُونِي) بإثبات الياء وصلًا، ويعقوب بإثباتها وصلًا ووقفًا، وحذفها الباقون في الحالين (?).
* * *
{إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24)}.
[24] {إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} إن عبدت غيره.
* * *
{إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25)}.
[25] ثمّ أظهر إيمانه بقوله: {إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ} أي: أطيعون. قرأ الكوفيون، وابن عامر، ويعقوب: (إِنِّي إِذًا) (إِنِّي آمَنْتُ) بإسكان الياء فيهما، وافقهما ابن كثير في الأوّل، وقرأ يعقوب: (فَاسْمَعُوني) بإثبات الياء (?).
* * *
{قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26)}.
[26] فلما قال ذلك، وثب إليه القوم وثبة رجل واحد، فقتلوه، فمات