وبقوله " والَّذينَ يُؤْمنونَ بما أُنزلَ إِليكَ ".
2 - قوله تعالى: (مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ. .) سمَّى ما مضى بأنه " بين يديه " لغاية ظهور أمره.
3 - قوله تعالى: (إنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ) .
قدَّم الأرضَ على السماء هنا وفي موضع من " يونس " و " إبراهيم " و " طه " و " العنكبوت ". . عكْسَ الغالبِ في سائر الآيات، لأن المخاطبين في الخمس كائنون في الأرض فقط، بخلافهم في غيرها كذا قيّد.
4 - قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ. .) .
إن قلت: كيف قال ذلك و " مِنْ " للتبعيض، وقال في