94 - قوله تعالى: (لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. .) .

ذكر " في الدنيا والآخرة " هنا، وتركه في آخر السورة، وفي الأنعام اختصاراً، للعلم به ممَّا هنا.

95 - قوله تعالى: (وَلَا تَنْكِحُوا المُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ. .) .

بفتح التَّاء هنا، وبضمها في قوله " ولا تُنْكحوا المشركينَ ".

لأن الأول من " نَكَحَ " وهو يتعدَّى إلى مفعولٍ واحدٍ، والثاني من " أنْكَحَ " وهو يتعدَّى إلى اثنين، الأول في الآية " المشركين "، والثاني محذوفٌ وهو " المؤمنات ".

96 - قوله تعالى: (وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لِتَعْتَدُوا. .) .

هو هنا بالتخفيف، من " أَمْسَك " وفي الممتحنة بالتخفيف والتشديد، لمناسبة تخفيف لما هنا ما قبله من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015