إشارةً إلى تَعْداد النِّعم المترتِّبة على التَّقوى، من أنَّ اللَّهَ يجعلُ لمن اتَّقاه في دنياه، مَخْرجاً من كُرَب الدنيا والآخرة، ويرزقه من حيث لا يخطُر بباله، ويجعل له في دنياه وآخرته من أمره يُسراً، ويكفِّر عنه فى آخرته سيّئاته، وُيعْظم له أجراً.