خَصَّها بالذِّكر، تشريفاً لها، وإن كان قد جاءه الحقُّ في جميع السُّوَر، كقوله تعالى: (حَافِطوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الوُسْطَى. .) .

والتعريف ب " في هذه الحقُّ " إما للجنس، أو للعهد، والمرادُ به: البراهينُ الدالة على التوحيد، والعدل، والنُبُوَّة.

" تَمَّتْ سُورَةُ هود "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015