فالآخرةُ ليست بدار عمل، أو في الدنيا، فليس مطابقاً لما ورد فيه، وهو الشهادة لعيسى بالصِّدق، بما يُجيب به يوم القيامة؟

قلتُ: أراد به الصِّدق المستمرَّ بالصادقين، في دنياهم وآخرتهم.

" تَمَّتْ سُورَةُ المائدة "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015