فالآخرةُ ليست بدار عمل، أو في الدنيا، فليس مطابقاً لما ورد فيه، وهو الشهادة لعيسى بالصِّدق، بما يُجيب به يوم القيامة؟
قلتُ: أراد به الصِّدق المستمرَّ بالصادقين، في دنياهم وآخرتهم.
" تَمَّتْ سُورَةُ المائدة "