(كذبوا بآياتنا كلها) فإنه بيان لذلك، والمراد بها الآيات التسع التي تقدم ذكرها، وقيل: النذر موسى وهرون وغيرهما من الأنبياء (فأخذناهم) بالعذاب (أخذ عزيز مقتدر) أي أخذ غالب في انتقامه قادر على إهلاكهم لا يعجزه شيء، ثم خوف سبحانه كفار مكة فقال: